الاثنين، 2 سبتمبر 2013

البُستان البوهيمي



البُستان البوهيمي

 سنتحدث عن احد اكثر الاماكن سرية ...
ليس قاعدة عسكرية ... و لا مؤسسة استخباراتية ...
انه نادي !! ... نادي تأسس عام 1872من قبل الممثل المسرحي هنري ادورد ...

تبلغ مساحته 2700 فدان و يقع في شارع بوهيما رقم 20601 في مونت ريو بكاليفورنيا
لحظة .. نحن نعرف مكانه ؟ اذاً اين هي السرية ؟ بكل بساطة لا يمكن الدخول للنادي

البُستان البوهيمي هو نادي للنخبة ... للرجال ذوي النفوذ من الصحفيين .. الكتاب .. المثقفين ..الفنانين .. الموسيقيين
ومدراء الشركات الكبرى و المتقاعديين العسكريين و الرؤساء و
من يشغلون مناصب عاليه في الحكم وحتى رؤساء العصابات الكبرى
يجتمع اعلاه في صيف كل عام لمدة ثلاثة اسابيع تقريباً

نعم و قد قلت للرجال ... لان النادي يمنع دخول النساء .. !!

رمز النادي هو البومة التي تعبر عن الحكمة و المعرفة ... كما يوجد تمثال لبومة بطول 12 متر
داخل البستان و من الطقوس المعروفه في النادي حرق
الخشب الاحمر حول التمثال تسربت صوره له قبل فترة طويلة
... كما ان شعار النادي هو "نسج العناكب لا تأتي هنا"

حسناً ... صفحة اكتشف الحقيقة لها مصداقيتها ....
و يوجد الكثير من الاشاعات حول البُستان البوهيمي سنتحدث عن ابرزها بشكل سريع
لكن وجب التنويه ان كل ما يوجد تحت هو مجرد اشاعات لا يوجد اي دليل عليها و احببت ان اضيفها للموضوع

نبدأ بأول اشاعة و تقول
بأن النادي يعتبر مركز للسيطرة على العالم .. او ان كل قرارات العالم تخرج من هذا النادي
و كل الصفقات التجارية الكبرى و السياسية يتم عقدها هناك

الاشاعة الثانية
تتعلق بعبادة اعضاء النادي الشيطان و تحضير الارواح
و هذا ما قد يفسر للبعض عملية حرق الخشب الاحمر حول تمثال البومة

الاشاعة الثالثة
و هي مرتبطة بالاشاعه الثانية و مضمونها ان اعضاء النادي يقومون بالتضحية بالاطفال كقرابيين للشيطان

الاشاعة الرابعه
الشيطان يلتقي بأتباعة في هذا النادي ...

اكرر هذه كانت مجرد اشاعات و صدقاً انا اراها بعيده كل البعد عن الحقيقة ....
نحن لا نعرف سوى القليل القليل عن هذا النادي ... و هذا ما يجعله احد اكثر الاماكن سرية





الموضوع من كتابة : Ayman Dark | ايمن داركـ
المصدر : صفحة اكتشف الحقيقة على الفيس بوك
*
يمكنك سرقة الموضوع ببساطة ... لكن حينها ستعتبر لص !!
او يمكنك ان تدعم الكاتب و الصفحة بمشاركة الموضوع او
بنقل الموضوع بطريقة محترمة ذاكراً اسم الصفحة و الكاتب مقدراً بهذا تعب و حقوق الكاتب و الصفحة ....
الخيار لك دع اخلاقك تقرر

0 التعليقات:

إرسال تعليق